تبا لهذا العشق الذي يسري في دمي لك
إنه يدفعني دفعا لمسامحتك على عشق غيري ويدفعني في كل خيانة لك على السماح والغفران
أما آن الآوان لينتهي هذا العشق أما له من نهاية
لقد رحلت ولكني مازلت انتظرك كما انتظرتك مرارا ولكن هل ستأتي طالب العفو والغفران كما تفعل دائما قلبي يحدثني أنك قادم بينما عقلي يرفض قدومك ومازلت مشتتة بينهما
#هلوسات
إنه يدفعني دفعا لمسامحتك على عشق غيري ويدفعني في كل خيانة لك على السماح والغفران
أما آن الآوان لينتهي هذا العشق أما له من نهاية
لقد رحلت ولكني مازلت انتظرك كما انتظرتك مرارا ولكن هل ستأتي طالب العفو والغفران كما تفعل دائما قلبي يحدثني أنك قادم بينما عقلي يرفض قدومك ومازلت مشتتة بينهما
#هلوسات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق