السبت، 28 أبريل 2018

هلوسات

تبا لهذا العشق الذي يسري في دمي لك
إنه يدفعني دفعا لمسامحتك على عشق غيري ويدفعني في كل خيانة لك على السماح والغفران
أما آن الآوان لينتهي هذا العشق أما له من نهاية
لقد رحلت ولكني مازلت انتظرك كما انتظرتك مرارا ولكن هل ستأتي طالب العفو والغفران كما تفعل دائما قلبي يحدثني أنك قادم بينما عقلي يرفض قدومك ومازلت مشتتة بينهما
#هلوسات

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

الفصل الثالث والأربعون الأخير

  قرر اخوة علاء عدم زيارته مرة أخرى وغلق باب القرابة أمامهما، لم يفهم علاء السبب وكذا ميساء ولكنهما لم يحزنا كثيرا لأن هناك خبرا آخر جعل علا...